Sunday, July 24, 2011

من يقتل الشعب السوري الحر



يقول النظام وابواقه أن هناك جماعات مسلحة تقتل المتظاهرين

وسنذكر أهم صفات الجماعات المسلحة التي يتحدث عنها النظام السوري:

- ظهرت فجأة في وقت واحد في مناطق متفرقة من البلد، ولم تظهر إلا عندما بدأ الشعب السوري المطالبه بحقه في الحرية

- لا تظهر إلا في المدن والبلدات التي تشهد مظاهرات مناوئة للنظام

- لا تقتل أحداً إلا بعد دخول الأمن والشبيحه وبعض فرق الجيش

- لا تظهر في المظاهرات المؤيده بل دائما في المظاهرات المناوئة للسلطة

- لا يراها الشعب السوري بل النظام فقط هو من يراها وبعين الاعلام السوري الهابط

منع النظام السوري الاعلام العالمي من الدخول وذلك حتى يخفي الحقيقة الواضحة علما أنه حتى في الحروب لم يمنع الاعلام

رأى النّاس صورا موثقة بالعشرات لدخول للجيش والامن ورأينا الدبابات متمترسة في الشوارع للمدن المجتاحة, مع ذلك لا تزال هذه الجماعات مسيطرة بحسب النظام

وان كان هناك جماعات مسلحة أو قتلة فمهمة الأمن حماية الناس .. ومن حق الناس المطالبة بحريتهم ، وقد تكون هناك ردات فعل فردية وهي مرفوضة من جميع المتظاهرين يحاول النظام تضخيمها وجعلها ذريعة لقتل المتظاهرين واخماد الثورة السورية


وأخيرا رأينا الكثير من الفيديوهات التي تثبت أن الامن السوري يقتل الشعب الحر المسالم


.

Thursday, July 21, 2011

اصلاحات النظام السوري الجديدة وهي برعاية الدول العربية

اصلاحات النظام السوري الجديدة وهي برعاية الدول العربية (الساكتة عن قول الحق والمتآمرة بصمتها) و نبيل العربي امين جامعة الدول العربية (الساكت عن قول الحق)



منذ تصريح رامي مخلوف افتضحت حقيقة معايير الموازين الدولية للحالة السورية بسبب الموقع الجيوسياسي الهام لهذا البلد وأصبح منطلقاً لفهم المواقف الدولية التي تنبثق عنها المواقف الإقليمية والذي ينسحب على الدول العربية المتوجسة من تسونامي التغيير العربي.


ولذلك ومن كل ما تقدم أعطي النظام السوري فرصاً للحل مع التعامي عن مصالح الشعوب إلا أن هذا النظام كان يفهم دائماً أن كل تراخٍ من المنظومة الدولية يعني إطلاق يده في الشارع السوري قتلاً وسحقاً وترويعاً. لقد تم تسريب معلومات مهمة من مصدر موثوق مفادها أن النظام أعطي خمسة عشر يوماً لإنهاء الأزمة. فكانت خطته ما يلي:


الانتقال من مرحلة الحل الأمني إلى ما يسمى بمرحلة الحسم الأمني؛ وذلك حسب الخطوات التالية:

1 - الزج بكتل بشرية إجرامية من مختلف المناطق وخصوصاً الريفية الموالية للنظام لإحداث ضغط على التظاهرات المعارضة وإحداث اشتباكات مسلحة وتدخل الجيش لصالح هذه الكتل البشرية لحسم الوضع لصالحها.


2 - إعطاء أوامر لقوات الأمن والجيش لإيقاع أكبر عدد من الجرحى وتجنب القتل ما أمكن لإحداث إرباك في التظاهرات وإخراج الجرحى ومسعفيهم من الحراك.

3 - إرسال أشخاص متنكرين بزي مدني من خلف المظاهرات يكون عملهم مكملاً لعناصر الأمن بإحداث أكبر عدد ممكن من الجرحى وتجنب القتل.

 4 - جر الأماكن ذات الطبيعة الديموغرافية المختلطة وذات الحساسية الطائفية إلى نزاعات واقتتالات عن طريق بث أخبار ونسج قصص حوادث ترويع وانتهاكات لحرف مسار الثورة السلمية ذات البعد الوطني . ولما كنّا وما زلنا نقول: إن الطائفة العلوية الشريفة لا ترضى بهذا العمل فقد تمَّ تسريب هذه الخطة من قبل ضابط رفيع الرتبة من هذه الطائفة شعر أن الدولة تريد أن تزج بالطائفة في مستنقع قذر وتنتشل أزمتها بالعبور على جثث كل النسيج الوطني.

(نقلا عن ائتلاف لجان الثورة السورية).

وأخيرا ضرب حمص بالمدفعية




Monday, July 11, 2011

هادي الجندي شهيد الحرية

هادي الجندي شهيد الحرية أحد أشجع رجال حمص
أحد قادة المظاهرات السلمية في حمص
هادي وحيد لوالدته
تم قتله لاسكات صوت الحرية
 كتب هادي وصية استشهاده وأعطاها لأحد رفاقه وقال 
لا شيء يوقفني سوى الموت
والله لن ننساك يا هادي والله دمك بأعناقنا


Thursday, July 7, 2011

حماة في القلب



حمـــــــــــــــــــاة في القلب
ولن نسمح بـإعادة مذبحة حمـــــــــــــــــــــاة

وستبقى حنجرتك يا ابراهيم قاشوش ياشهيد الحرية حنجرة الحرية السورية

Tuesday, July 5, 2011

أقوال في الحرية 2

أقوال في الحرية 2


الحرية شرط كل شيء .. و لا شيء شرط للحرية...


إذا رفضت أن تكون محتلا في منطقة ضميرك، فليس في مقدور أحد أن يحتل منك مكان آخر..


عندما يتحرك قطار الحرية، فإن على الناس أن يختاروا بين أمرين: إما الركوب فيه، و إما الموت تحت عجلاته...


الحرية "واجب" لا بد من أدائه.. و ليس "حق" يمكن التنازل عنه..
الحرية ليست ثمنا للحقوق...كما أن الحقوق ليست أثمانا للحرية.. فمن يطلب منك التنازل عن حقك لكي يمنحك الحرية ، او يطلب منك التنازل عن الحرية لكي يمنحك حقك، فهو كمن يمسك بيدك من جهة و برقبتك من جهة أخرى ثم يهددك بقطع أحدهما ثمنا لترك الأخرى...


الحرية و العدل زوجان حميمان، فإما ان يحطا معا، او يرحلان معا..روحك لا تقبل المصادرة أو الأحتكار، فهي تبقى حرّة في كل الظروف و الأحوال، فلماذا تخضع لتهديد الطغاة، و تقبل العبودية؟؟..


سارق اموال الناس تقطع يده..أما سارق حريتهم فجزائه أن تقطع رقبته...


الحرية -هي الأخرى - كالحق لا تعطى لمن يستحقها، بل تأخذ ممن أغتصبها..


السجّان ليس اكثر حرّية من ضحيته، فالقيد الذي يضعه في يد السجين يتقيد به هو أكثر مما يقيّد به يد ضحيته..


كم من حرّ أختار العبودية بحريته..؟!و كم من عبد أختار الحرية للخلاص من عبوديته..؟!


يجهل الطغاة قوة الحرية، و لذلك لا يتورعون عن الدخول في الحرب ضدها..


ليس في قتل الابرياء حرية..
و لا في التملص من الاخلاق حرية..
و لا في الخيانة و قلة الوفاء و البخل حرية..
و لا في تمزيق الشريعة و القانون حرية...
إن جوهر الحرّية هو التحرر من الهوى و ليس التحرر من العقل و الأخلاق..


لا يمكن ان تكون الحرية إلا مع الله، و لا يمكن للأستبداد إلا ان يكون مع ابليس..


هناك أشياء تباعو تهدى و هي الممتلكات..
و أشياء تهدى و لا تباع و هي المحبة..
و أشياء لا تهدى و لا تباع و هي الحرية...


لا يمكن المصالحة بين الحرية و الإستبداد، و هذا هو السر في عجز كل المستبدين في التاريخ عن توفير الحرية للناس


من حقك أن تكون جباناٌ ... ولكن ليس من حقك أن تقف ضد الشجعان