Thursday, September 22, 2011

الاعتداء على المصابين والجرحى و سيارات الاسعاف


الاعتداء على المصابين والجرحى و سيارات الاسعاف


لوحظ مؤخرا استمرار الجهات الامنية السورية والمخابرات بمنع سيارات الاسعاف والطواقم الطبية من التدخل لاسعاف المصابين في الاماكن المضطربة . وصولا الى إطلاق النار على سيارات الاسعاف كما حصل ويحصل في درعا .

وكما حصل أيضا في حمص عندما تم اطلاق النار على سيارة اسعاف تابعة للهلال الاحمر عند حاجز أمني مع ان الحاجز الأمني كان قد اطلع على أوراق مهمة المتطوعين والذين يحملون أوراق ووثائق رسمية للسماح لهم باسعاف أحد المصابين ، فأطلق الامن الرصاص على السيارة واخترقت حوالي أربعين رصاصة السيارة واستقرت سبعة منها في جسد الشاب حكم دراق السباعي والذي استشهد لاحقا. ناهيك عن اعتقال الاطباء والتنكيل بهم وذلك لا لشيء ولكن بسبب تدخلهم لمساعدة المصابين واسعاف الجرحى.


ونقلت الجزيرة.نت عن هيومن رايتس ووتش لحقوق الإنسان قيام قوات الامن  بخطف جرحى من مشفى البر الواقع في مدينة حمص وحتى ان بعضهم تم انتزاعه من غرف العمليات. وذلك استنادا الى شهادات أطباء ومنظمات حقوقية سورية .

Monday, September 19, 2011

غيث ومطر .. لن يستطيعوا تصحير سوريا

غيث ومطر .. لن يستطيعوا تصحير سوريا






غياث مطر (26 عاما) ذلك الناشط الحر السلمي الذي اعتقل في السادس من ايلول وتوفي في الاعتقال اثر تعرضه للتعذيب كما قالت منظمة هيومن رايتس ووتش.
ونقلت منظمة هيومن رايتس ووتش عن ناشطين قولهم ان جثة غياث مطر تم تسليمها لعائلته السبت. ونقلت عن ناشطين ان الجثة كانت تحمل اثار تعذيب وجروحا في الصدر والوجه مؤكدين انه تعرض للتعذيب حتى الموت خلال اعتقاله.
وكانت عائلة مطر قد تلقت اتصالا هاتفيا من ضابط اكد فيه اعتقال الشاب متوعدا بايذئه، وفق المنظمة.


وهذه صورة لبعض المناشير والشعارات التي كان يكتبها ويوزعها البطل للمظاهرات :



Thursday, September 8, 2011

الحماية الدولية التي يريدها الشعب السوري


الحماية الدولية التي يريدها الشعب السوري:

- لجان مراقبة عربية ودولية

- منظمات انسانية

- دخول وسائل الاعلام العربية والعالمية

وهي اضعف الحقوق للشعب السوري الذي يقتل ببطء فحتى في الحروب كانت وسائل الاعلام مصدرا رئيسيا للتأكد من الانتهاكات والتجاوزات من جميع الأطراف ...
لماذا إذن تمنع السلطات السورية الاعلام ... لماذا هذا التكتيم الاعلامي غير المسبوق .... طبعا لاخفاء الحقيقة عن العالم...








الجماعات المسلحة في سوريا




نحن الشعب السوري والثوار السوريين في سوريا الحرة نعترف بوجود جماعات مسلحة تعيث في الأرض فسادا ضد المدنيين والمتظاهرين ، هذه الجماعات المسلحة هي الشبيحة وفرق الموت التابعة للامن والمخابرات والجيش.


Saturday, September 3, 2011

المقاومة المدنية السلمية




* المقاومة المدنية السلمية أثبتت نجاحها ضد جميع أنواع الأنظمة القمعية، ولا توجد أدنى علاقة بين مقدار العنف المستخدم ضد المناضلين السلميين وبين نجاح العمل السلمي. بعض الحركات السلمية واجهت أعتى أنواع القمع ونجحت في الانتصار عليها.

* بالمطلق، تتضاءل قوة النضال السلمي بشكل كبير بمجرد لجوء المناضلين إلى إدخال بعض وسائل العنف إلى إستراتيجية العمل. بمجرد أن يتعرض أي نظام قمعي لقوة ردع عنيفة من المتظاهرين، تتحسن قدرته بشكل مضاعف على حشد الدعم الداخلي، وبالتالي قدرته على الرد بنجاح وبمزيد من العنف ضد مناهضيه.

* حشد الجماهير للانضمام إلى نضال لاعنفي والحفاظ على سلمية هذا النضال غالباً ما يتزامن مع تعزيز اسس المجتمع المدني وبناء ديمقراطية مستدامة فيه.

منقول

Thursday, September 1, 2011

عدد الوفيات في السجون السورية

قالت منظمة العفو الدولية أمس في تقرير إن عدد الوفيات في السجون السورية سجل ارتفاعا كبيرا في العام 2011، معتبرة أن ذلك يشكل "امتدادا لنفس الازدراء الوحشي للحياة البشرية" في سوريا، على اعتبار أن أغلب الوفيات كانت تحت التعذيب.
وقالت المنظمة في تقريرها "إن ما لا يقل عن 88 شخصا قضوا نحبهم في الحجز في سوريا خلال حملة قمع دموية ضد المحتجين المؤيدين للإصلاح دامت خمسة أشهر".ويوثق التقرير الذي يحمل عنوان "الاعتقال المميت: الوفيات في الحجز في خضم الاحتجاجات الشعبية في سوريا"، حالات الوفاة في الحجز التي وقعت في الفترة بين أبريل/نيسان وأغسطس/آب في أعقاب حملة الاعتقالات.
وقال التقرير إن "وفاة 88 شخصاً في الحجز يمثل تصعيدا كبيرا في معدل عدد الوفيات التي تقع بعد الاعتقال في سوريا، ففي السنوات الأخيرة سجلت منظمة العفو الدولية ما معدله حوالي خمس حالات وفاة في الحجز في كل عام".
وقال الباحث في شؤون سوريا في منظمة العفو الدولية نيل ساموندز "إن هذه الوفيات التي تقع خلف القضبان بلغت نسبا هائلة، ويبدو أنها تمثل امتدادا لنفس الازدراء الوحشي للحياة البشرية الذي نشهده يوميا في شوارع سوريا".وأضاف "إن أنباء التعذيب التي تلقيناها مثيرة للرعب، ونعتقد أن الحكومة السورية تعمد إلى اضطهاد شعبها بشكل منهجي وعلى نطاق هائل".


وأشار التقرير إلى أن أغلب الضحايا المسجلين في التقرير قد اعتقلوا خلال الاحتجاجات المطالبة بالإصلاح. كما أنهم جميعا من الذكور وبينهم عشرة أطفال يبلغ بعضهم الثالثة عشرة من العمر.وأضاف التقرير أن التعذيب أو غيره من ضروب إساءة المعاملة قد تسبب في وقوع هذه الوفيات أو أسهم في وقوعها.
وأشار إلى أن المنظمة اطلعت على صور فيديو "لخمس وأربعين حالة منها -التقطها أقرباء أو نشطاء أو أفراد آخرون- وطلبت من اختصاصيين في الطب الشرعي من الخبراء المستقلين مراجعة عدد من تلك الحالات".وأوضح أن "الإصابات الظاهرة على جثث العديد من الضحايا تبين أنهم ربما تعرضوا للضرب المبرح أو غيره من ضروب إساءة المعاملة، ومن بين العلامات التي تدل على تعرضهم للتعذيب، الحروق والإصابات بأدوات غير حادة، وآثار الجلد والشروخ".وقال التقرير "حدثت معظم الحالات الواردة في التقرير في محافظتي درعا وحمص، اللتين شهدتا احتجاجات كبرى، كما وردت أنباء عن وقوع وفيات في الحجز في خمس محافظات أخرى، وهي دمشق وريف دمشق وإدلب وحماة وحلب".
نقلا عن الجزيرة.نت

الاعتداء على المثقفين والمساس بالمساجد




نلاحظ ازدياد وتيرة الاعتداء على المثقفين والفنانيين ومحاصرتهم في لقمة عيشهم فكسروا اصابع فنان الكاريكاتير علي فرزات وجزوا حنجرة ابراهيم قاشوش واعتقلوا الكثير من المثقفين والفنانين والصحافيين في المظاهرات السلمية ووصل بهم الى اعتقال والاعتداء على الاطباء الذين يعالجون الجرحى ....

ونلاحظ ايضا ازدياد حدة المساس بالمقدسات وانتهاك حرمات المساجد و مداهمتها وصولا لقصف المآذن والاعتداء على المصلين ... وايضا استشهاد العديد من المصلين في كل أنحاء سورية وحتى تم الاعتداء على الأئمة ورجال الدين مثل الشيخ عبد الكريم الرفاعي.